متخصصة في رعاية صحة المرأة
متخصصة في أمراض النساء والولادة منذ ١٦ سنة وتأخر الانجاب منذ ٨ سنوات
استشارة تأخر الحمل
تشخيص أسباب تأخر الإنجاب لدى الرجال والنساء يتطلب إجراء مجموعة شاملة من الفحوصات الطبية لتحديد أي عوامل قد تؤثر على القدرة على الإنجاب. تشمل هذه الفحوصات
أطفال أنابيب وحقن مجهري
تقنيات أطفال الأنابيب والحقن المجهري هي من أحدث وأهم التقنيات المستخدمة في علاج تأخر الإنجاب. يتم اللجوء إلى هذه الأساليب في عدة حالات، منها:
لمن هذه الخدمة:
الزوجان اللذان يعانيان من إحدى الحالات المذكورة أعلاه، وخاصة إذا لم تنجح طرق العلاج التقليدية الأخرى. يعتمد النجاح أيضًا على عمر المرأة، حيث تقل نسب النجاح مع تقدم العمر.
تلقيح صناعي
التلقيح الصناعي هو إحدى تقنيات علاج تأخر الإنجاب، يتم فيها إدخال الحيوانات المنوية بشكل مباشر إلى رحم المرأة لزيادة فرص الحمل. يستخدم التلقيح الصناعي في حالات معينة ويعد خيارًا مناسبًا لبعض.
الحالات التي يُنصح فيها بالتلقيح الصناعي:
المرشح المثالي للتلقيح الصناعي هو الزوجان اللذان يعانيان من إحدى الحالات المذكورة أعلاه، ويفضل أن تكون الزوجة دون سن 35 عامًا، حيث تقل نسب النجاح مع تقدم العمر. كما يجب أن تكون قنوات فالوب لدى المرأة سالكة وسليمة، حيث أن التلقيح الصناعي يعتمد على حدوث الإخصاب داخل جسم المرأة.
كيفية إجراء التلقيح الصناعي:
يعتبر التلقيح الصناعي من الطرق البسيطة لعلاج تأخر الإنجاب قبل الانتقال إلى تقنيات أكثر تعقيدًا مثل أطفال الأنابيب أو الحقن المجهري. يوفر هذا الإجراء فرصة جيدة للحمل خاصة في الحالات التي لا تستدعي تدخلات معقدة.
استشارات ما قبل الحمل لتجنب الأمراض الوراثية
لحالات التي يُنصح فيها استشارتي ما قبل الحمل:
من هو المرشح المثالي لهذه الاستشارات؟
المرشح المثالي لاستشارات ما قبل الحمل لتجنب الأمراض الوراثية هو الزوجان اللذان تتوافر لديهما عوامل خطر، مثل وجود أمراض وراثية في العائلة، أو تاريخ طبي معقد، أو حالات سابقة من الإجهاض المتكرر. تُعد هذه الاستشارات مناسبة أيضًا لأي زوجين يرغبان في ضمان بداية صحية لأطفالهما في المستقبل.
كيفية إجراء استشارات ما قبل الحمل لتجنب الأمراض الوراثية:
هذه الاستشارات تساعد الأزواج على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن تكوين الأسرة، مما يقلل من القلق ويعزز فرص إنجاب أطفال أصحاء، بعيدًا عن مخاطر الأمراض الوراثية.
استشارة تحديد الجنس (اختيار نوع الجنين)
الحالات التي يُنصح فيها بإجراء استشارة تحديد الجنس:
من هو المرشح المثالي لهذه الاستشارات؟
المرشح المثالي لاستشارة تحديد الجنس هو الزوجان اللذان لديهما أسباب طبية أو اجتماعية واضحة لهذا الإجراء. يجب أن يكون لديهم تفهم كامل لجميع الجوانب الأخلاقية والطبية لهذه التقنية. يُفضل أن يكون الزوجان في حالة صحية جيدة لضمان نجاح الإجراءات المرتبطة بتحديد الجنس.
كيفية إجراء استشارة تحديد الجنس:
كيف تتم عملية تحديد الجنس؟
أطفال الأنابيب والفحص الوراثي:
هذه الاستشارات تساعد الأزواج على اتخاذ قرارات مدروسة ومسؤولة بشأن تحديد جنس الجنين، مع مراعاة العوامل الطبية والنفسية والاجتماعية، لتحقيق تجربة حمل ناجحة وسليمة.
تجميد البويضات
إجراء طبي يتيح للمرأة حفظ بويضاتها للاستخدام في المستقبل، سواء لأسباب صحية أو اجتماعية، مما يمنحها فرصة الحفاظ على خصوبتها حتى وقت لاحق. يتم اللجوء إلى هذه التقنية بشكل متزايد كجزء من التخطيط الأسري والإنجابي.
الحالات التي يُنصح فيها بتجميد البويضات:
من هو المرشح المثالي لتجميد البويضات؟
المرشح المثالي هو المرأة التي ترغب في الحفاظ على خصوبتها لأسباب طبية أو شخصية. يُنصح بإجراء التجميد في العشرينات أو أوائل الثلاثينات من العمر، بحيث لا يتجاوز العمر ٣٥ سنة، حيث تكون البويضات في أفضل حالاتها من حيث الجودة والعدد.
كيفية إجراء تجميد البويضات:
كيفية استخدام البويضات المجمدة في المستقبل:
عندما ترغب المرأة في استخدام بويضاتها المجمدة، يتم إذابة البويضات وتخصيبها بالحيوانات المنوية عبر عملية الحقن المجهري (ICSI). يتم بعد ذلك نقل الأجنة الناتجة إلى رحم المرأة لتحقيق الحمل.
تكيس المبايض
كيس المبايض، المعروف علمياً بمتلازمة تكيس المبايض (PCOS)، هو اضطراب هرموني شائع يؤثر على النساء في سن الإنجاب. يتسبب هذا الاضطراب في اختلال توازن الهرمونات مما يؤدي إلى ظهور أكياس صغيرة على المبايض، واضطرابات في الدورة الشهرية، وصعوبة في الحمل.
الحالات التي يُنصح فيها بإجراء استشارة لتكيس المبايض:
من هو المرشح المثالي لاستشارة تكيس المبايض؟
المرشحات المثالية هن النساء اللواتي يعانين من الأعراض المذكورة أعلاه، أو لديهن تاريخ عائلي للإصابة بتكيس المبايض أو اضطرابات هرمونية. يُفضل أيضًا استشارتي في حالة التخطيط للحمل أو مواجهة صعوبات في الإنجاب، حيث يمكن أن يؤثر تكيس المبايض على الخصوبة.
كيفية إجراء استشارة لتكيس المبايض:
العلاجات المتاحة لتكيس المبايض:
بطانة الرحم المهاجرة
بطانة الرحم المهاجرة هي حالة طبية شائعة تحدث عندما تنمو الأنسجة التي تشبه بطانة الرحم خارج الرحم، مما يؤدي إلى ألم شديد واضطرابات في الدورة الشهرية، وقد يؤثر أيضًا على الخصوبة. تتواجد هذه الأنسجة غالباً على المبيضين، قنوات فالوب، أو الأنسجة المبطنة للحوض.
الحالات التي يُنصح فيها باستشارة بطانة الرحم المهاجرة:
من هو المرشح المثالي لاستشارة بطانة الرحم المهاجرة؟
النساء اللواتي يعانين من الأعراض المذكورة أعلاه، أو لديهن تاريخ عائلي للإصابة ببطانة الرحم المهاجرة. تُعتبر الاستشارة ضرورية للنساء اللواتي يخططن للحمل ويعانين من مشاكل في الخصوبة، أو لمن يشعرن بألم غير طبيعي مرتبط بالدورة الشهرية.
كيفية إجراء استشارة بطانة الرحم المهاجرة:
العلاجات المتاحة لبطانة الرحم المهاجرة:
ألياف الرحم
الحالات التي يُنصح فيها باستشارة طبية لألياف الرحم:
من هو المرشح المثالي لاستشارة ألياف الرحم؟
المرشحات المثالية لاستشارة ألياف الرحم هن النساء اللواتي يعانين من الأعراض المذكورة أعلاه أو من لديهن تاريخ عائلي للإصابة بهذه الحالة. تُعد هذه الاستشارة ضرورية أيضًا للنساء اللواتي يخططن للحمل أو يعانين من صعوبات في الإنجاب.
كيفية إجراء استشارة لألياف الرحم:
العلاجات المتاحة لألياف الرحم:
طرق موانع الحمل
أنواع موانع الحمل:
الموانع الهرمونية:
الموانع الحاجزية:
الموانع الدائمة:
الطرق الطبيعية:
متابعة الحمل
أهمية متابعة الحمل:
ولادة طبيعية وقيصرية
الولادة هي تجربة فريدة تمر بها المرأة، وتختلف من حالة لأخرى. تُعتبر الولادة الطبيعية والقيصرية هما الطريقتان الأساسيتان لولادة الطفل، ولكل منهما مزايا وتحديات. يعتمد اختيار الطريقة على الحالة الصحية للأم والجنين، بالإضافة إلى تفضيلات الأم والطبيب.
الولادة الطبيعية: عملية ولادة الطفل عبر المهبل بدون تدخل جراحي. وهي الطريقة الأكثر شيوعًا وأمانًا في الحالات العادية.
الحالات التي تُفضل فيها الولادة الطبيعية:
الولادة القيصرية: عملية جراحية يتم فيها ولادة الطفل عبر شق في البطن والرحم. يتم اللجوء إليها في حالات معينة لضمان سلامة الأم والطفل.
الحالات التي يُفضل فيها الولادة القيصرية: